عشاق الايمان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي اسلامي


    قصائد شعرية عن الجنرال الذهبى

    admin
    admin
    Admin


    عدد المساهمات : 170
    تاريخ التسجيل : 30/12/2010
    العمر : 38
    الموقع : امير الغرام . / .

    قصائد شعرية عن الجنرال الذهبى Empty قصائد شعرية عن الجنرال الذهبى

    مُساهمة  admin الأربعاء أكتوبر 05, 2011 4:52 am

    الفريق أول عبد المنعم رياض
    قصائد شعرية عن الجنرال الذهبى Dd90639aa9
    عبد المنعم رياض

    قصائد شعرية عن الجنرال الذهبى 135126
    سليمان العيسى عبر اثير محطة الاذاعة والتليفزيون من سوريا :
    بيضاءٌ شامخة الأسى سيناءُ
    تٌسقى بجرحكَ روعةٌ وتضاءُ
    بيضاءُ تغسلُ أَرضها وسماءَها
    بسنا الرجولةِ دفقةٌ حمراءُ
    بيضاءُ تنفضُ في العراءِ قبورَنا
    فإذا الطريقُ شهادةٌ وفداءُ
    وأجسُّ عارَ الدهرِ يجلدُ جبهتي
    بالنَّار .. يسحقُ رأسي الإغضاءُ
    عامان ،، أمضغُ زفرتي مخنوقة
    عامان .. قصة ذلنا الأنباءُ
    وأُفيقُ أَمس .. يُفيقُ كلُّ مجللٍ
    بالموت .. تُتلعُ جيدها الصحراءُ
    نصحو على نبأِ الشهيدِ : جباهنا
    زهو يُضيءُ ، ودمعنا خُيلاءُ
    مسح الدمُ البطلُ الهوان ، وغُيبتْ
    في قاع نعشك نكسةٌ سوداءُ
    يا رافعاً علم التحدي .. بعدما
    مات التحدي .. فالعرينُ إماءُ
    يا ناثراً مِزقَ الشظايا حوله
    والموتُ تحت جراحهِ استخذاءُ
    يا صارخاً بالخانعينَ على الذُّرا
    حُفرُ القتال ذُوراكمُ الشَّماءُ
    أنزلتَ عن صدرِ العروبةِ صخرةٌ
    وتزحزحت عن دربنا غَمَّاءُ
    صُلبت أمانينا .. وديسَ وجودنا
    وتشامخت أسطورةٌ نكراءُ
    هُزمت ملاييني .. سُحِقْتُ بضربةٍ
    فتراثنا ، وفتوحنا أشلاءُ
    القهقهات على دمي محمومةٌ
    ودمي يدٌ مغلولةٌ خرساءُ
    قالوا : ذرونا أمة مشلولةً
    في الريح .. قالوا : وحدنا الأحياءُ
    رَكِبت أساطيرَ البطولةِ حفنةٌ
    عن كل ساحةِ نخوةٍ غُرباءُ
    وزهت صيارفةُ القرون ببأسها
    وتململت غُصصٌ ، وعَزَّ بكاءُ
    عشرون .. برقعتِ الجريمةُ وجهها
    وخيامنا ما تعرفُ الأنواءُ
    عشرون .. نُلفظُ في الدروبِ فلا لقى
    أجسادنا حُسبت ، ولا أشياءُ
    عشرون .. يلهو عالمٌ بجنازتي
    والحشرجات على الرمال هباءُ
    عشرون .. يُغمضُ عينه عن جثتي
    ويمرُّ .. لا خجلٌ ولا استحياءُ
    وأدق تابوتي .. بكفي مرةً
    وبكفه .. وتلفني رقطاءُ
    عشرون .. عشت على الطريق جُزازةً
    بَيعٌ مصيري كلهُ وشراءُ
    قالوا : ذروناهم ، فتلك قبورهم
    لا نأمةٌ خلجت ، ولا إيماء
    كَذَبت مزاميرُ الجريمةِ كلُّها
    كَذَبت طبولُ جَنَازتي الزهراءُ
    لم ننزل الميدان .. كانت أمتي
    في القيدِ .. في رئتيَّ كان الداءُ
    ما حاربت سُمرُ الرمال ، ولا مشى
    للموتِ ، إلا الريحُ والضوضاءٌ
    نمنا على الفيدِ الهجينِ ، ومَزقت
    قيدي الهجينِ شظيةٌ بكماءُ
    ألقمتها صدر الرجالِ ، فزغردت
    حطين . وافتتحَ الكتابَ (حراءُ)
    اِقرأ على المتسكعين رسالتي
    بدماك فليطَّهَرِ الجبناءُ
    اِقرأ عليهم سورة الفتحِ التي
    بيعت ، فدفقةُ وهجِها ظَلماءُ
    اِقرأ على المتراكضين إلى الدجى
    يتخبؤون وتخجلُ الأضواءُ
    اِقرأ علينا من دمائك آيةٌ
    تهدر بغير دمارنا الأصداءُ
    اِقرأ علينا باسم ربك ، باسمنا
    باسم العروبةِ .. كلُّنا إصغاءُ
    عَرَفت ملاييني بصدرك جسرها
    فليعبروا ، جسرُ الخلودِ مُضاءُ
    جسرُ الحياةِ تمورُ في أعماقنا
    لهباً وتُطفِئها يدٌ شلاءُ
    حملت شعار الفاتحين وهَدَّها
    تحت النعال رخيصةٌ إغراءُ
    يا فارسَ الصحراءِ .. يقتلها الظما
    والتبرُ رواحٌ بها غَداءُ
    يا فارسَ الصحراءِ .. يُطعِمُ رملها
    دمهُ ، فحرُّ جحيمها أنداءُ
    ما ماتَ تاريخي العظيمُ ، ولا انطفا
    وهجُ الشهادةِ فيهِ والشهداءُ
    ما ماتَ ، يا صقر السويس ، وإنما
    سَرقَت نهاري ليلة ليلاءُ
    غَطَّت وجودي في الوجود سحابةٌ
    سوداءُ كالحةُ الدجى عمياءُ
    وتهشمَ الصرحُ المجيدُ .. مروءةٌ
    تاريخُه مِلءَ الدُّنى وعطاءُ
    ووقفتُ أمضغُ كاليتيمِ مرارتي
    إرثي يُباعُ ، ولقمتي استجداءُ
    وحملتُ كنزي في لهاتي غُصةٌ
    والسارقون خناجرٌ وعِداءُ
    زرعوا الجريمةَ فوقَ قبري مَرَّةٌ
    بَدءُ النُّشورِ جريمةٌ شنعاءُ
    زرعوا على الأشلاءِ إسرائيلهم
    وتحركت لتقاتل الأشلاءُ
    الميْتُ ينهضُ ، والقبورُ قصيدةٌ
    والمنشدون إلى النزالِ ظِماءُ
    والفريةُ الكبرى التي سلخوا لها
    جلدي ليستر ما افتروهُ غِطاءُ
    الفريةُ الكبزى تصدعَ ليلُها
    وتناقلت بُهتانَها الأرجاءُ
    ما ماتَ تاريخي العظيمُ .. ستنتهي
    إذ نستفيقُ القصةُ الصفراءُ
    يمحو دمٌ صبغَ القتاةَ برشة
    ما زورته حِقبةٌ شوهاءُ
    يمحو دمٌ صبغَ القناة هزيمتي
    ويُطلُّ وجهُ حقيقتي الوضاءُ
    الآن افتتحُ النزالَ بأمتي
    وتُشعُّ دنيا كالضُّحى عرباءُ
    دقَّ الفدائيون بابَ نشورنا
    وكألف بُشرى بالرسالة ،، جاؤوا
    يا فارسَ الرملِ الخضيبِ ... تمزقت
    بفمي السلاسلُ فالصريرُ غِناءُ
    افتح جراحَكَ ينغمس في وهجها
    جيلٌ ، وينبضُ في الصخورِ اباءُ
    بدأ الربيعُ يدبُّ فوق دمارنا
    اَلمٌ يُجددُ أُمةٌ ونداءُ
    اَتموتُ ؟ ينبُتُ الفُ الفِ مُقاتلٍ
    من دفقِ جرحك ، تعشبُ البيداءُ
    تَلقى بصدركَ اُمةٌ مقبورةٌ
    مَطَرَ القذائفِ ، أُمةٌ عزلاءُ
    الآن نبتدىءُ النزالَ ، وساحةٌ
    وطني الممزقُ ... ساحةٌ ولقاءُ
    عَطِشَ التحدي في العروقِ ، ليحصدوا
    عَطَشَ التحدي ... إنه نكباءُ
    نكباءُ واعيةُ الخطى عربيةٌ
    تَسَعُ الوجودَ يمينُها السمراءُ
    من نارها (فتحٌ ) ومن أسمائها
    حطينُ ، لم تتبدلِ الأسماءُ
    افتح جراحك وليصبوا نارهم
    اني خُلودٌ هاهنا وبقاءُ
    الآنَ ابتدىءُ النزالَ بأمتي
    وطويلةٌ الياذتي عصماءُ
    تسقي شهيدا كل حبةِ رملةٍ
    حتى يموجَ العِطرُ والأفياءُ
    حتى يَرِفََّ على القبورِ ربيعها
    حتى تعودَ ثَرىً لنا وسماءُ
    وتزولُ أقدامُ الغُزاةِ وتَمّحِي
    ونقولُ : مرَّ بأرضنا دخلاءُ
    وفي ذكرى الشهيد البطل ( عبد المنعم رياض ) قال الشاعر الكبير نزار قبانى :
    لو يُقتَلونَ مثلما قُتلتْ..
    لو يعرفونَ أن يموتوا.. مثلما فعلتْ
    لو مدمنو الكلامِ في بلادنا
    قد بذلوا نصفَ الذي بذلتْ
    لو أنهم من خلفِ طاولاتهمْ
    قد خرجوا.. كما خرجتَ أنتْ..
    واحترقوا في لهبِ المجدِ، كما احترقتْ
    لم يسقطِ المسيحُ مذبوحاً على ترابِ الناصرهْ
    ولا استُبيحتْ تغلبٌ
    وانكسرَ المناذرهْ…
    لو قرأوا – يا سيّدي القائدَ – ما كتبتْ
    لكنَّ من عرفتهمْ..
    ظلّوا على الحالِ الذي عرفتْ..
    يدخّنون، يسكرونَ، يقتلونَ الوقتْ
    ويطعمونَ الشعبَ أوراقَ البلاغاتِ كما علِمتْ
    وبعضهمْ.. يغوصُ في وحولهِ..
    وبعضهمْ..
    يغصُّ في بترولهِ..
    وبعضهمْ..
    قد أغلقَ البابَ على حريمهِ..
    ومنتهى نضالهِ..
    جاريةٌ في التختْ..
    يا أشرفَ القتلى، على أجفاننا أزهرتْ
    الخطوةُ الأولى إلى تحريرنا..
    أنتَ بها بدأتْ..
    يا أيّها الغارقُ في دمائهِ
    جميعهم قد كذبوا.. وأنتَ قد صدقتْ
    جميعهم قد هُزموا..
    ووحدكَ انتصرتْ
    قصائد شعرية عن الجنرال الذهبى 1NVBVJLDFDF
    قصائد شعرية عن الجنرال الذهبى 135126
    عبد المنعم رياض
    أحمد فؤاد نجم


    زعق الوابور ع السفر
    انا قلت كان بدري
    نعق الغراب ع الشجر
    خطف الفراق بدري
    جدع
    ما شفناش جدع
    فات فى البلد زيه
    عيط عليه القمر
    والنجمه فى البدري
    يا نني عين البلد
    يا ابن البلد يا عزيز
    بكيت عيون الولد
    والبنت
    والعواجيز
    يا قلب مصر النقي
    وقلب مصر بياض
    عزيز علينا اللقا
    بعد الفراق يا رياض
    يا عتره الحراس
    يا بو الادين تنباس
    ياريتنى كنت معاك
    وشربت نفس الكاس
    هطال يا دمع البكا
    واللى بكي لم طال
    دم الجدع
    يا جدع
    سال ع الكنال
    هطال
    يروي على ارضينا
    حدوته بالموال
    بعد الصلا ع النبي
    يا ليل يا عين يا نضال
    ملعون يا داء البكم
    ملعون يا طول البال
    بعد الوطن ما اندهس
    وصار ترابه حلال
    للغاصب الاجنبي
    والجبنا والاندال
    يا حر قلب الناس
    على رنه الاجراس
    الشعب كله رياض
    ورياض مثل
    يا ناس
    يا نني عين البلد
    يا ابن البلد
    يا شجيع
    دمك عزيز ع البلد
    عمر العزيز ما يضيع
    كلمه وقالتها البلد
    فى لحظه التوديع
    بالدم
    نفدي البلد
    لا سلم
    لا تمييع
    وان كان طريقك سفر
    تفنيه خطاوينا
    وتغوص فى جوف السحر
    وعقولنا تهدينا
    وان كان طريقك حجر
    حتبشبشه ادينا
    ونرشه من دمنا
    من عندنا لسينا
    يا رنه الاجراس
    دقي وصحي الناس
    ملعون ابوك يا خوف
    بعد الشرف ما انداس

    قصائد شعرية عن الجنرال الذهبى 1NVBVJLDFDF
    قصائد شعرية عن الجنرال الذهبى 135126


    عبد المنعم رياض
    فؤاد حداد


    يا سامعين أبناء بلد واحدة
    تحت السما الواحدة أدان المعارك
    و تعيشي يا مصر عمري ما انسى نهارك
    واحد و عشرين شهر بعد يوم تسعة يونيه
    الدمع نوَّر بالشرف و العزة
    و الحزن نوَّر في صميم القلب
    عبد المنعم رياض
    أكتر من أم و أب
    لسه الحياة مبدأها
    ما تبتسملكش إلا من شهداءها
    كل النوبات و الورادي اللي بتعرقها
    حيعرفوها ولادك لما يستشهد
    عبد المنعم رياض
    أكتر من أم و أب
    يا كلنا ولاد العطش و النيل
    و كلنا بنحتاج لكلمة حق
    و النور ياخدنا بإيده في الأيام
    المعركة طلعت لفوق الجدود
    و التضحيات فيها الرغيف و الخلود
    و الدم الأحمر و الضنا مولود
    و الشمس ما تبطلش فجر و عرق
    و كل يوم عن كل يوم افترق
    حيلتقوا ساعة ما يجمعنا
    عبد المنعم رياض
    أكتر من أم و أب
    يا كل يوم من بُكره و امبارح
    و سؤال و رد البيت مع الشارع
    الشعب من راجل لطفل بيعرف
    ياما في جميع السن و الأعمار
    خضعت ليالي لشرع الاستعمار
    الشعب يعرف مصر و فلسطين
    يعرف منارة يولية بين السنين
    و مهاجرين في الله مع الأنصار
    و الشعب يعرف من تاريخه الليل
    و الشعب يعرف من تاريخه النهار
    و الشعب يسقي الأرض يعرف مقام
    القمح و الحرية بين الشجر
    و الشعب يقرا في الجبين و الحجر
    كل المعاني أصبحت إنسان
    عبد المنعم رياض
    أكتر من أم و أب
    الدمعة نزلت و الميدان انفجر
    ما أعظمك يا مصر
    لما لهدف واحد تصب العيون
    و الصوت يلبي و الأيادي معاه
    عبد المنعم رياض
    أكتر من أم و أب
    أكتر من أم و أب معنى الآه
    في أوجع الأيام و أرحمها
    في شعب مصري من حنانه و شقاه
    كان يبكي لما يشوف بأمر الحياة
    إيد اليتيمة قربت لطعامها
    نغالب الدنيا و نحفر ظلامها
    لو تفزع النسمة نِحِسّ القدر
    نعرف ميعادنا في المهالك حضر
    شرع الكرامة شرع الاستشهاد
    ننهض مع الأرض اللي تولد رياض
    و نمشي بالرقبة اللي فيها التار
    ما نتلفتش
    نطلع على شط القنال التاني
    طالع على شط القنال التاني
    قال للسما و الأرض انتي الباقية
    و لكل حبة خير يا أمي الغالية
    و للشهادة يا وطن أوطاني
    أول سلامه من عينيه الهادية
    يعرف وراه الطيبين و الدار
    و يطفّي من قلبه البلد و الساقية
    ما يشوفش يوم قدامه إلا التار
    القنطرة الشرقية و الصقّالة
    يقولوا تُبت في البنا و الحرب
    اعرف بحقدك بهجة الرجالة
    و اسمع رصاصك زي طير ينحب
    الزرع نوَّر لما ابنك شافك
    و الشمس طلعت لما جرحك لم
    انت الأصيل لازم تشيل بكتافك
    ما ينكتبش التار بغير الدم
    امشي الليالي في الظلام الطارئ
    يا مصري خالد في العرق و النور
    تكتب و تقرا على الجبين الصادق
    كل اللي يختار الشقا منصور
    كان رياض فارس مجاهد
    السلاح و القلب واحد
    في عيون الشعب خالد
    كل أيامنا رياض
    كان رياض أُمَّة كريمة
    نوَّرت فيها العزيمة
    لاجل ذكراه الرحيمة
    كل أيامنا رياض
    كان رياض دمعة في قلبه
    يعرف الحق اللي طالبه
    احنا طول الليل نصاحبه
    كل أيامنا رياض
    كان رياض عايش حياته
    بالعرق يسقي نباته
    مبدأ الإنسان تباته
    كل أيامنا رياض
    كان رياض دايماً يفكر
    في النبات ازاي بيكبر
    احضنوا القطن المنوَّر
    كل أيامنا رياض
    قصائد شعرية عن الجنرال الذهبى 281
    </FONT></B></I>

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 10:39 pm